Uncategorized
سلمى كمال الدين.. تبني الأجيال قبل المؤسسات

في عالم تتسارع فيه التغيرات، اختارت سلمى كمال الدين أن يكون تأثيرها أعمق من مجرد إدارة موارد بشرية.
فهي ترى أن الاستثمار الحقيقي يبدأ من الإنسان، لذلك أسست نهجًا تدريبيًا يجعل الموظف شريكًا في النجاح لا مجرد منفذ للأوامر.
من خلال مبادرتها “صناعة الجيل الجديد”، قدمت نموذجًا للإدارة الإنسانية التي تجمع بين العقل والتنمية المستدامة.
رحلتها المهنية تُثبت أن بناء العقول أهم من بناء الأبراج.