Uncategorized

المستشار مصطفى خميس محمد.. طاقة شبابية تُحدث فرقًا في ميادين الحقوق والدبلوماسية

 

 

 

 

الإسكندرية – وجه مشرق للقيادة الشابة

 

من حي الورديان العريق بمنطقة الجلاء في الإسكندرية، يسطع نجم شاب أثبت أن العمر لا يقف عائقًا أمام الطموح والتميز، إنه المستشار مصطفى خميس محمد، أحد أبرز الكوادر الشابة التي جمعت بين العمل الحقوقي والدبلوماسي، محققًا مكانة رفيعة بفضل اجتهاده وإصراره على التأثير الإيجابي في المجتمع.

 

من طالب إلى قيادي دولي

 

رغم أن عمره لم يتجاوز الـ28 عامًا، إلا أن مصطفى خميس يحمل سجلًا حافلًا بالمناصب المهمة التي تعكس ثقة كبرى في كفاءته، من أبرزها:

• مستشار في العلاقات الدبلوماسية المصرية

• نائب رئيس المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان بالإسكندرية

• مستشار في التحكيم الدولي

• نائب رئيس مؤسسة الرؤية والريادة الدولية

• سفير في اتحاد الصداقة العربي

• سفير دولي باتحاد شبكات الرؤية والريادة التابع للأمم المتحدة

 

هذه المواقع القيادية لم تأتِ من فراغ، بل كانت نتيجة عمل دؤوب، والتزام حقيقي تجاه قضايا المجتمع وحقوق الإنسان.

 

إنجازات تتحدث عنه

 

نالت جهوده ثناء وتقديرًا من مؤسسات متعددة، حيث حصل على:

• دكتوراه فخرية من الجامعة الأمريكية

• جائزة الأوسكار من اتحاد الصداقة العربي

• دروع تكريم من جهات مرموقة مثل مؤسسة الرؤية والريادة، المنظمة المصرية الدولية، وجمعية القلوب الرحيمة

 

استثمار دائم في تطوير الذات

 

ولأن النجاح لا يأتي دون تطوير مستمر، حرص المستشار مصطفى خميس على تعزيز معرفته بالعلوم الحديثة، فحصل على عدة دبلومات وشهادات متخصصة، منها:

• إعداد القادة

• حقوق الإنسان

• العلاقات الدبلوماسية

• التحكيم الدولي

• أمن المعلومات

• التحول الرقمي

• علم النفس

كما كان له حضور لافت في المؤتمرات المهمة، منها مشاركته في مؤتمر التحول الرقمي وأمن المعلومات 2020، وهو ما يعكس وعيه بأهمية التطور ومواكبة المستجدات.

 

وجه شبابي مؤثر في مجتمعه

 

يعرف عن مصطفى خميس حماسه في دعم السلام المجتمعي وقضايا العدالة، ويمتاز بشخصيته القيادية، وقدرته على العمل الجماعي، والتخطيط طويل المدى، مما جعله قدوة ومصدر إلهام لكثير من الشباب في الإسكندرية وخارجها.

 

كلمة أخيرة

 

إن قصة المستشار مصطفى خميس محمد تؤكد أن الشباب المصري يمتلك من الطاقة والكفاءة ما يؤهله لتولي أرفع المناصب، متى توافرت له الفرصة. هو نموذج حي للقيادة الشبابية الواعية التي لا تكتفي بالمكان، بل تصنع الأثر في كل مكان

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى